قصة الناشط مازن حمادي كاملة، مازن حمادة ناشط سوري، ولد عام 1977 في مدينة دير الزور. وبرز كأحد المشاركين في الاحتجاجات ضد النظام السوري خلال الربيع العربي عام 2011. واعتقل مازن وتعرض للتعذيب الشديد لمدة عام ونصف في سجون النظام السوري. وبعد مغادرته سوريا، لجأ إلى هولندا، حيث أدلى بشهادات علنية حول الانتهاكات التي تعرض لها. وفي 23 شباط 2020، تعرض للاختفاء القسري بعد أن اعتقلته المخابرات السورية، واعتبر منذ ذلك الحين مفقوداً.
جدول المحتويات
مازن حمادي السيرة الذاتية
- الاسم الكامل: مازن حمادة
- تاريخ الميلاد: 1977
- مكان الميلاد: دير الزور، سوريا
- الجنسية: سوري
- العمر: 42-43 سنة وقت اختفائه
- الحالة الاجتماعية : غير معروفة
- الدين: الإسلام
- المهنة: ناشط سياسي وحقوقي.
كم عمر مازن حمادة الحقيقي
ولد مازن حمادة عام 1977 في دير الزور. كان عمره بين 42 و43 عامًا عندما اختفى قسريًا في فبراير 2020.
ما هي ديانة مازن حمادي
وينتمي مازن حمادة إلى الديانة الإسلامية، التي تعتبر الدين الرئيسي في سوريا، وينحدر من خلفية إسلامية محافظة.
ما هي مهنة مازن حمادة
مازن حمادة كان ناشطًا سوريًا ركز على تسليط الضوء على معاناة المعتقلين في سجون النظام السوري. قبل اندلاع الثورة السورية عام 2011، كان يعمل في مجال النفط، حيث كان موظفًا في إحدى شركات النفط السورية.
بعد اعتقاله وتعرضه للتعذيب الوحشي، كرس حياته لتوثيق الانتهاكات التي تعرض لها ونقل شهادته إلى العالم، مما جعله أحد أبرز الناشطين الذين تحدثوا عن قضية المعتقلين السوريين والانتهاكات في السجون.
مازن حمادة من وين
مازن حمادة أصله من مدينة دير الزور السورية، وهي مدينة ذات تاريخ عريق تقع في شرق سوريا. نشأ مازن في هذه المدينة قبل أن يضطر إلى تركها نتيجة الأحداث السياسية التي تشهدها البلاد.
من هي زوجة مازن حمادة
ولم يتم تقديم أي معلومات موثوقة عن زوجة مازن حمادة أو تفاصيل حياته الزوجية، كما أنه لم يسلط الضوء على هذا الجانب من حياته الشخصية.
من هم اولاد مازن حمادة
مازن حمادة هو أحد النشطاء السوريين المعروفين بقضية الاعتقال والتعذيب في سجون النظام السوري، وقد أثارت قصته اهتمامًا واسعًا في الإعلام والمنظمات الحقوقية. ولكن بالنسبة لمعلومات عن أولاده، لم يتم تداول أي تفاصيل علنية عن حياته الشخصية أو عائلته، بما في ذلك أولاده.
ما هي انشطة مازن حمادي السياسية
بدأ مازن حمادة نشاطه السياسي خلال فترة الربيع العربي عام 2011، حيث شارك في المظاهرات السلمية المطالبة بالحرية والديمقراطية في سوريا. ونتيجة لذلك، اعتقله النظام السوري وتعرض للتعذيب الوحشي لمدة عام ونصف، مما جعله شاهداً على عمليات الاغتصاب الممنهجة التي تتم في السجون السورية.
سبب لجؤ مازن حمادة إلى هولندا
بعد إطلاق سراحه، غادر مازن سوريا واستقر في هولندا كلاجئ سياسي. واستغل إقامته هناك ليخرج صوته للعالم من خلال شهادات علنية حول التعذيب والاغتصاب الذي تعرض له. ألقى عدة محاضرات وشارك في أنشطة حقوقية للتوعية بمعاناة المعتقلين في السجون السورية.
حقيقة الاختفاء القسري لمازن حمادة
وفي 23 شباط/فبراير 2020، عاد مازن حمادة إلى سوريا بوعود من النظام بحمايته، إلا أن المخابرات السورية اعتقلته فور وصوله. ومنذ ذلك الحين لم يسمع عنه أي شيء ويعتبر في عداد المفقودين. ويُعتقد أن اختفائه القسري كان جزءاً من هجوم ضد الناشطين والمعارضين للنظام.
مدي تأثير شخصية مازن حمادي على الساحة
ويعتبر مازن حمادة رمزا للشجاعة في مواجهة القمع، حيث نقل معاناته الشخصية إلى العالم دفاعا عن حقوق الإنسان. ورغم اختفائه، إلا أن قضيته لا تزال تثير اهتمام المجتمع الدولي ومنظمات حقوق الإنسان، التي تطالب بالكشف عن مصيره ومحاسبة المسؤولين عن اختفائه.